استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد بقصر قرطاج ظهر هذا اليوم الجمعة 9 أوت 2024 ، وزير الشؤون الخارجية والاندماج الإفريقي والإيفواريين بالخارج ليون كاكو أدوم.
رئيس الجمهورية شدّد بالمناسبة على اعتزاز تونس بانتمائها الإفريقي وحرصها على مزيد تعزيز علاقات الأخوة والتعاون والشراكة مع الدول الإفريقية في إطار ثنائي ومتعدد الأطراف لما فيه خير شعوب القارة ومصلحتها، مضيفا بأن إفريقيا تتوفّر على موارد بشرية وطبيعية هائلة من شأنها أن تمكن شعوبها من رفع التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها.
كما أعرب رئيس الدولة عن ارتياحه للمستوى الذي بلغته العلاقات التونسية الإيفوارية في العديد من المجالات، داعيا إلى مزيد تعزيزها وتنويعها لا سيّما في المجالات الاقتصادية والتجارية وفي قطاعات التعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا والثقافة والصحة وغيرها من الميادين الأخرى، هذا فضلا على تشجيع التعاون والشراكة بين القطاع الخاص في البلدين لتنفيذ مشاريع متنوعة.
كما تطرق رئيس الجمهورية، خلال هذا اللقاء، إلى مسألة الهجرة غير النظامية مذكرا بأن بلادنا ترحّب بالأشقاء الأفارقة وتحرص على معاملتهم معاملة إنسانية ولكنها لن تسمح بأن يوجد أشخاص خارج القانون في تونس. وشدّد على ضرورة اعتماد مقاربة شاملة وتوافقية في مجال الهجرة غير النظامية لوضع حدّ لهذه الظاهرة والقضاء على أسبابها العميقة والتصدي للشبكات الإجرامية التي تقف وراءها وتتاجر بالبشر وبأعضاء البشر.
وعلى صعيد آخر، كلف رئيس الجمهورية الوزير الإيفواري بنقل تحياته إلى أخيه الرئيس الإيفواري ودعوته لأداء زيارة رسمية إلى تونس في أقرب الأوقات الممكنة.
رئيس الجمهورية شدّد بالمناسبة على اعتزاز تونس بانتمائها الإفريقي وحرصها على مزيد تعزيز علاقات الأخوة والتعاون والشراكة مع الدول الإفريقية في إطار ثنائي ومتعدد الأطراف لما فيه خير شعوب القارة ومصلحتها، مضيفا بأن إفريقيا تتوفّر على موارد بشرية وطبيعية هائلة من شأنها أن تمكن شعوبها من رفع التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها.
كما أعرب رئيس الدولة عن ارتياحه للمستوى الذي بلغته العلاقات التونسية الإيفوارية في العديد من المجالات، داعيا إلى مزيد تعزيزها وتنويعها لا سيّما في المجالات الاقتصادية والتجارية وفي قطاعات التعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا والثقافة والصحة وغيرها من الميادين الأخرى، هذا فضلا على تشجيع التعاون والشراكة بين القطاع الخاص في البلدين لتنفيذ مشاريع متنوعة.
كما تطرق رئيس الجمهورية، خلال هذا اللقاء، إلى مسألة الهجرة غير النظامية مذكرا بأن بلادنا ترحّب بالأشقاء الأفارقة وتحرص على معاملتهم معاملة إنسانية ولكنها لن تسمح بأن يوجد أشخاص خارج القانون في تونس. وشدّد على ضرورة اعتماد مقاربة شاملة وتوافقية في مجال الهجرة غير النظامية لوضع حدّ لهذه الظاهرة والقضاء على أسبابها العميقة والتصدي للشبكات الإجرامية التي تقف وراءها وتتاجر بالبشر وبأعضاء البشر.
وعلى صعيد آخر، كلف رئيس الجمهورية الوزير الإيفواري بنقل تحياته إلى أخيه الرئيس الإيفواري ودعوته لأداء زيارة رسمية إلى تونس في أقرب الأوقات الممكنة.
