تحول وزير الشباب والرياضة كمال دقيش اليوم الجمعة 09 أوت 2024 في زيارة تفقدية إلى الملعب الأولمبي حمادي العقربي برادس مرفوقا بالمدير العام لمؤسسة الحي الوطني الرياضي وليد الرياحي وعدد من إطارات وأعوان المؤسسة، من أجل معاينة تقدم أشغال الصيانة الشاملة الجارية بالملعب والتي انطلقت منذ 05 جويلية الماضي وشملت المناطق التالية:
– حجرات الملابس
– مكتب وحجرات الملابس الخاصة بالحكام وتأثيثها
– مركز مكافحة تعاطي المنشطات
– تركيز السّبورة اللامعة
– تجديد كراسي بنك البدلاء
– طلاء كراسي المدارج العلوية فوق المنصة الشرفية
– إعادة تهيئة شاملة لمنصة الصحفيين وربطها بشبكة الأنترنت وتركيز الألياف البصرية بعد أن كانت غير مؤهلة للعمل بها منذ 2004 وذلك لتسهيل عمل الصحفيين
– تهيئة قاعة الندوات الصحفية
– تركيز قاعة تحرير خاصة بالصحفيين
– إعادة تهيئة وتوسعة الفضاءات الصحية
– طلاء كراسي المدارج والمنصة الشرفية
تجديد بهو الدخول إلى الملعب وكساء الواجهة الأمامية
كما سيتم تركيز 5500 كرسي جديد موزعا على المنعرجين الجنوبي والشمالي للملعب وبقية المدارج.
الوزير شدد بالمناسبة على ضرورة المحافظة على هذه المنشأة الرياضية، داعيا كل الفاعلين الرياضيين من جمعيات رياضية ومسؤولين ولاعبين ومشجعين إلى تحمل مسؤولياتهم في حال حدوث أي أحداث شغب أو أضرار أو تجاوزات تمس من صورة الملعب.
كما توجّه وزير الشباب والرياضة بالشكر إلى القائمين على مؤسسة الحي الوطني الرياضي من إطارات وأعوان وعملة لما يبذلونه من جهود، وفي وقت وجيز، حتى يستعيد ملعب حمادي العقربي بريقه ويكون جاهزا لاحتضان كل التظاهرات الرياضية الوطنية والإقليمية في حلته الجديدة في غضون شهر ونصف على أقصى تقدير وفق الشروط والمعايير الدولية التي تنص عليها الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
– حجرات الملابس
– مكتب وحجرات الملابس الخاصة بالحكام وتأثيثها
– مركز مكافحة تعاطي المنشطات
– تركيز السّبورة اللامعة
– تجديد كراسي بنك البدلاء
– طلاء كراسي المدارج العلوية فوق المنصة الشرفية
– إعادة تهيئة شاملة لمنصة الصحفيين وربطها بشبكة الأنترنت وتركيز الألياف البصرية بعد أن كانت غير مؤهلة للعمل بها منذ 2004 وذلك لتسهيل عمل الصحفيين
– تهيئة قاعة الندوات الصحفية
– تركيز قاعة تحرير خاصة بالصحفيين
– إعادة تهيئة وتوسعة الفضاءات الصحية
– طلاء كراسي المدارج والمنصة الشرفية
تجديد بهو الدخول إلى الملعب وكساء الواجهة الأمامية
كما سيتم تركيز 5500 كرسي جديد موزعا على المنعرجين الجنوبي والشمالي للملعب وبقية المدارج.
الوزير شدد بالمناسبة على ضرورة المحافظة على هذه المنشأة الرياضية، داعيا كل الفاعلين الرياضيين من جمعيات رياضية ومسؤولين ولاعبين ومشجعين إلى تحمل مسؤولياتهم في حال حدوث أي أحداث شغب أو أضرار أو تجاوزات تمس من صورة الملعب.
كما توجّه وزير الشباب والرياضة بالشكر إلى القائمين على مؤسسة الحي الوطني الرياضي من إطارات وأعوان وعملة لما يبذلونه من جهود، وفي وقت وجيز، حتى يستعيد ملعب حمادي العقربي بريقه ويكون جاهزا لاحتضان كل التظاهرات الرياضية الوطنية والإقليمية في حلته الجديدة في غضون شهر ونصف على أقصى تقدير وفق الشروط والمعايير الدولية التي تنص عليها الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم.