تصـ,,ـدرت الفنانة الهام شاهين محركات البحث عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بعد انتشار مقـ,,ـطع فيديو من بعض تصريحاتها عبر منصة رقمية وهي تتحدث عن الصلاة، مما جعلها تتعـ,,ـرض لهجـ,,ـوم شـ,,ـديد.
وتبين أن فيديو الفنانة إلهام شاهين المُنتشر تم تصويره منذ عامين، ولكنه انتشر حديثا ، وقالت إلهام فيه تصريحا اعتبره البعض غـ,,ـريبًا، وهو: «في مخرج اشتغلت معاه، كان راجل طبيعي جدًا وشخص عادي.. فجـ,,ـأة تدين بشكل غـ,,ـريب .
وتابعت إلهام شاهين: «بقى اول ما الاذان يأذن يسيب التصوير والكاميرا دايرة وينزل يصلي.. لا وكمان ياخد كل العمال معاه.. طبعًا هو براحته، لكن مش لدرجة إنه يسيب الشغل ويروح يصلي».جدًا».
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجـ,,ـاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحـ,,ـتياجاته الأخـ,,ـرى، خـ,,ـاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأثـ,,ـار تصريح الفنانة إلهام الجـ,,ـدل، بعدما انتشر على مخـ,,ـتلف مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تداولته صفحات السوشيال ميديا المخـ,,ـتلفة، إذ وجد بعض الجمهور أنها تبالغ في تصريحاتها.
وعلقت إلهام على انتشـ,,ـار هذه التصريحات، وأكدت أن الندوة ليست حديثة، كما أكدت على فكرتها، وهى أن العمل أولى من الصلاة.
في حاډثة أثـ,,ـارت ضجة كبيرة في لبـ,,ـنان، أثـ,,ـارت شابة تبلغ من العمر 30 عامًا جدلاً واسعًا بتصريحاتها خلال ظهورها في برنامج “أحمر بالخط العريض”، المذاع على قناة “إل بي سي” اللبنـ,,ـانية. فقد خرجت الشابة بتصريحات عن حياتها الزوجية، حيث أعلنت أنها تطلب من زوجها
ردود الفعل على هذه التصريحات كانت متباينة. فبينما أعرب البعض عن دهشتهم واستنكارهم لهذه الطلبات الغريبة، اعتبر آخـ,,ـرون أن هذا شأن شخصي وأن للشابة الحق في التعبير كما تباينت وجهات النظر حول دور البرنامج في إثـ,,ـارة هذه القـ,,ـضية للجـ,,ـدل، حيث رأى بعض المنتقدين أن البرنامج يتجـ,,ـاوز الحدود المقبولة ويشجع من خلال تناول موضوعات صريحة في حلقاته.
من جانبه، لم يصـ,,ـدر عن مقدم البرنامج مالك مكتبي أي تعليق حول الانتقادات التي وُجهت إليه وإلى البرنامج. واكتفى بتقديم الحلقة كالمعتاد، دون أي محاولة لتهدئة الأجواء أو الرد على الانتقادات. كذلك، لم تصدر قناة “إل بي سي” أي بيانات رسمية حول هذه الضـ,,ـجة المثـ,,ـارة.
تُعتبر هذه الحلقة مثالاً على الاتجاه الذي يسلكه برنامج “أحمر بالخط العريض” في تقديم محتوى مثـ,,ـير للجـ,,ـدل بهدف جـ,,ـذب الانتباه وزيادة نسب المشاهدة. وعلى الرغم من الجـ,,ـدل الواسع الذي تثيره هذه الموضوعات، إلا أنها تؤدي إلى رفع نسب المشاهدة، وهو ما قد يفسر استمرار البرنامج في تناول مواضيع تتعلق بالحياة الزوجية
بينما يستمر النقاش حول حدود المقبول في البرامج التلفزيونية، يبقى السؤال: إلى أي مدى يمكن أن تذهب وسائل الإعلام في سعيها لجـ,,ـذب المشاهدين؟ وهل يمكن أن يؤدي التطرق لهذه المواضيع الحـ,,ـساسة إلى تغييرات في المجتمع اللبـ,,ـناني؟ هذه أسئلة تحتاج إلى مناقشة أعمق، مع مراعاة الحفاظ على القيم الاجتماعية والثقافية للمجتمع.